صفة على " فعول " فغلبت واشتقاقه من البعض بمعنى القطع
- فما فوقها قيل في الكبر وقيل في الصغر وقال ابن قتيبة فوق من الأضداد يطلق على الأكثر والأقل
- الحق الثابت الذي لا يسوغ إنكاره والباطل مقابله وهو المضمحل الزائل
- أراد الإرادة نقيضة الكراهية مصدر أردت الشيء إرادة طلبته وقيل الإرادة المشيئة والمشهور ترادفهما فهي صفة مخصصة لأحد طرفي الممكن بما هو جائز عليه وجود أو عدم أو هيئة دون هيئة أو حالة دون حالة أو زمان دون زمان وجميع ما يمكن أن يتصف به الممكن بدلا من خلافه أو ضده او نقيضه أو مثله تميزا بها في الشاهد لا يجب لها حضور مرادها وفي حق الله تعالى يحق لها ذلك لأنها في الشاهد عرض مخلوق مصرف بالقدرة الإلهية والمشيئة الربانية هي ومرادها في حق الله تعالى معني ليس بعرض واجب الوجود متعلقة لذاتها أزلية أبدية واجبة النفوذ بما تعلقت به
- كثيرا ضد القليل
- الفاسقين الخارجين عن أمر الله عز و جل وقوله ففسق عن أمر ربه خرج عنه وكل خارج عن أمر الله فهو فاسق فأعظم الفسق الشرك بالله ثم ما أدى إلى معاصيه وحكي عن العرب فسقت الرطبة إذا خرجت من قشرها - زه - وقيل الفاسق شرعا الخارج عن الحق وجاء في مضارعه الضم والكسر


الصفحة التالية
Icon