الصرف بأنه لا نظير له في الأسماء ورد بإغريض وإزميل وإحريط وإجفيل وإعليط وإصليط وإحليط وإكليل وإحريض وقيل شبه بالأسماء الأعجمية فامتنع الصرف للعلمية وشبه العجمة وشبه العجمة هو أنه وإن كان مشتقا من الإبلاس فإنه لم يسم به أحد من العرب فصار خاصا بمن أطلقه الله عليه فكأنه دخيل في لسانهم وهو علم مرتجل
- أبى امتنع
- واستكبر تكبر
٣٥ - رغدا كثيرا واسعا بلا عناء وهو الخصب بلغة طيء
- حيث ظرف مكان مبهم ملازم الظرفية
- ولا تقربا هذا النهي للتنزيه أو التحريم قولان للمفسرين حكاهما الإمام فخر الدين ورجح الأول لكونه أليق بمنصب نبوة آدم
- الظالمين الظلم وضع الشيء في غير موضعه ومنه قولهم من أشبه اباه فما ظلم أي فما وضع الشيء في غير موضعه - زه - هذا أصله ثم يطلق على الشرك وعلى الجحد وعلى النقص والمظلومة الأرض التي لم تمطر ومعناه راجع إلى النقص


الصفحة التالية
Icon