وهما اسمان رقيقان أحدهما أرق من الآخر.
وأخرج ابن جرير عن عطاء الخراساني قال : كان الرحمن فلما اختزل الرحمن من اسمه كان ﴿الرحمن الرحيم﴾.
وأخرج البزار والحاكم والبيهقي في الدلائل بسند ضعيف عن عائشة قالت : قال لي أبي : ألا أعلمك دعاء علمنيه رسول الله ﷺ - قال : وكان عيسى يعلمه للحواريين - لوكان عليك مثل أحد ذهبا لقضاه الله عنك قلت : بلى، قال : قولي : اللهم فارج الهم كاشف الغم - ولفظ البزار وكاشف الكرب - مجيب دعوة المضطرين رحمن الدنيا والآخرة ورحيمها أنت ترحمني رحمة تغنني بها عمن سواك.
وأخرج ابن أبي شيبة عن عبد الرحمن بن سابط قال : كان رسول الله ﷺ يدعو بهؤلاء الكلمات ويعلمهن اللهم فارج الهم وكاشف الكرب ومجيب المضطرين ورحمن الدنيا والآخرة ورحيمها أنت ترحمني فارحمني رحمة تغنني بها عمن سواك.
وأخرج ابن أبي شيبة عن عبد الرحمن بن سابط قال كان رسول الله ﷺ يدعو بهؤلاء الكلمات ويعلمهن، اللهم فارج الهم وكاشف الكرب ومجيب المضطرين ورحمن الدنيا والآخرة ورحيمها ارحمني اليوم