وأخرج ابن جرير عن مجاهد في الآية قال : الطائفة واحد إلى الألف.
وأخرج عَبد بن حُمَيد، وَابن المنذر، وَابن أبي حاتم عن قتادة في الآية قال : امر الله أن يشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ليكون ذلك عبرة وموعظة ونكالا لهم.
وأخرج ابن جرير عن عكرمة في الآية قال : ليحضر رجلان فصاعدا.
وأخرج ابن جرير عن الزهري قال : الطائفة الثلاثة فصاعدا.
وأخرج عن ابن زيد في الآية قال : الطائفة أربعة.
وأخرج ابن أبي حاتم عن نصر بن علقمة في قوله ﴿وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين﴾ قال : ليس ذلك للفضيحة إنما ذاك ليدعو الله لهما بالتوبة والرحمة.
وأخرج ابن أبي شيبة عن الشيباني قال : قلت لابن أبي أوفى رجم رسول الله ﷺ قال : نعم، قلت : بعدما أنزلت سورة النور أو قبلها قال : لا أدري.