﴿فبأي آلاء ربكما تكذبان﴾ قال : بأي نعمة الله.
وأخرج ابن جرير، وَابن أبي حاتم عن قتادة في قوله ﴿فبأي آلاء ربكما تكذبان﴾ يعني الجن والإنس والله أعلم.
الآيات ١٤ - ١٨.
أَخرَج عَبد بن حميد، وَابن جَرِير، وَابن المنذر عن ابن عباس في قوله ﴿وخلق الجان من مارج من نار﴾ قال : من لهب النار.
وأخرج عَبد بن حُمَيد عن قتادة مثله.
وأخرج الفريابي، وَابن جَرِير، وَابن المنذر، وَابن أبي حاتم عن ابن عباس ﴿من مارج من نار﴾ قال : من لهبها من وسطها.
وأخرج ابن جرير، وَابن المنذر، وَابن أبي حاتم عن ابن عباس ﴿من مارج﴾ قال : خالص النار.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس ﴿من مارج﴾ قال : من شهب النار.
وأخرج الفريابي، وعَبد بن حُمَيد، وَابن جَرِير عن مجاهد {من


الصفحة التالية
Icon