وأنت جالس.
وأخرج ابن المنذر، وَابن أبي حاتم عن ابن مسعود ﴿فإذا فرغت فانصب﴾ قال : إذا فرغت من الفرائض فانصب في قيام الليل.
وأخرج الفريابي، وعَبد بن حُمَيد، وَابن جَرِير، وَابن أبي حاتم عن مجاهد ﴿فإذا فرغت فانصب﴾ قال : إذا جلست فاجتهد في الدعاء والمسألة.
وأخرج الفريابي، وعَبد بن حُمَيد، وَابن جَرِير، وَابن نصر، وَابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله :﴿فإذا فرغت فانصب﴾ قال : إذا فرغت من أسباب نفسك فصل ﴿وإلى ربك فارغب﴾ قال : اجعل رغبتك إلى ربك.
وأخرج عبد الرزاق، وعَبد بن حُمَيد، وَابن جَرِير، وَابن المنذر عن قتادة ﴿فإذا فرغت فانصب﴾ قال : إذا فرغت من صلاتك فانصب في الدعاء.
وأخرج عَبد بن حُمَيد، وَابن نصر عن الضحاك ﴿فإذا فرغت﴾ قال : من الصلاة المكتوبة ﴿وإلى ربك فارغب﴾ قال : في المسألة