تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون}.
وأخرج أحمد والبخاري ومسلم والنسائي، وَابن ماجة والبيهقي في الشعب عن أبي ذر قال : يا رسول الله أي الأعمال أفضل قال : إيمان بالله وجهاد في
سبيل الله قال : فأي العتاقة أفضل أنفسها، قال : أفرأيت إن لم أجد قال : فتعين الصانع وتصنع لا خرق (الخرق بضم الخاء وسكون الراء أو فتح الخاء والراء وهو الحمق أو سوء التصرف أو ما لا يحسن عمله)، قال : أفرأيت إن لم أستطع قال : تدع الناس من شرك فإنها صدقة تصدق بها على نفسك.
وأخرج أحمد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي والبيهقي في الشعب عن أبي هريرة قال سئل رسول الله ﷺ أي الأعمال أفضل قال : الإيمان بالله ورسوله، قيل : ثم ماذا قال : الجهاد في سبيل الله، قيل : ثم ماذا قال : ثم حج مبرور


الصفحة التالية
Icon