وأخرج ابن جرير عن ابن زيد في قوله ﴿إلحافا﴾ قال : هو الذي يلح في المسألة.
وأخرج ابن سعد، وَابن أبي شيبة عن سلمة بن الأكوع، أنه كان لا يسأله أحد بوجه الله إلا أعطاه وكان يكرهها ويقول : هي مسألة الإلحاف.
وأخرج ابن أبي شيبة عن عطاء : أنه كره أن يسأل بوجه الله أو بالقرآن شيء من أمر الدنيا.
وأخرج ابن أبي شيبة عن عبد الله بن عمرو قال : من سئل بالله فأعطى فله سبعون أجرا.
وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم والنسائي عن ابن عمر، أن النَّبِيّ ﷺ قال لا تزال المسألة بأحدكم حتى يلقى الله وليس في وجهه مزعة لحم.
وأخرج ابن أبي شيبة وأبو داود والترمذي وصححه والنسائي، وَابن حبان عن سمرة بن جندب، أن رسول الله ﷺ قال : إن المسائل كدوح