وأخرج ابن جرير عن الضحاك ﴿نصيبا مفروضا﴾ قال : معلوما.
وأخرج ابن المنذر عن الربيع بن أنس في قوله ﴿لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا﴾ قال : من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين.
وأخرج ابن جرير، وَابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله ﴿ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام﴾ قال : دين شرعه لهم إبليس كهيئة البحائر والسوائب.
وأخرج عبد الرزاق، وعَبد بن حُمَيد، وَابن جَرِير، وَابن المنذر عن قتادة في قوله ﴿فليبتكن آذان الأنعام﴾ قال : التبتك في البحيرة والسائبة كانوا يبتكون آذانها لطواغيتهم.
وأخرج ابن المنذر عن الضحاك ﴿فليبتكن آذان الأنعام﴾ قال : ليقطعن آذان الأنعام.
وأخرج ابن جرير، وَابن أبي حاتم عن السدي في الآية قال : أما


الصفحة التالية
Icon