والجماع، وفي قوله ﴿فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة﴾ قال : لا هي أيم ولا هي ذات زوج.
وأخرج ابن أبي شيبة، وعَبد بن حُمَيد، وَابن جَرِير، وَابن المنذر، وَابن أبي حاتم عن ابن أبي مليكة قال : نزلت هذه الآية ﴿ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء﴾ في عائشة يعني أن النَّبِيّ ﷺ كان يحبها أكثر من غيرها.
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد وأبو داود والترمذي والنسائي، وَابن ماجه، وَابن المنذر
عن عائشة قالت : كان النَّبِيّ ﷺ يقسم بين نسائه فيعدل ثم يقول : اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك.
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد، وعَبد بن حُمَيد وأبو داود والترمذي والنسائي، وَابن جَرِير، وَابن ماجه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله ﷺ : من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط.
وأخرج ابن أبي شيبة، وعَبد بن حُمَيد، وَابن المنذر عن مجاهد قال :


الصفحة التالية
Icon