وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي عبيدة بن الجراح قال : قال رسول الله ﷺ من عاد مريضا أو أماط أذى عن طريق فحسنة بعشر أمثالها.
وأخرج الطبراني عن ابن مسعود قال : تعملوا القرآن واتلوه فإنكم تؤجرون به بكل حرف منه عشر حسنات أما إني لا أقول الم عشر ولكن ألف ولام وميم ثلاثون حسنة ذلك بأن الله عز وجل يقول ﴿من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها﴾.
وأخرج أحمد والحاكم وصححه والبيهقي في الشعب عن خريم بن فاتك عن رسول الله ﷺ قال الناس أربعة والأعمال ستة، فموجبتان ومثل بمثل وعشرة أضعاف وسبعمائة ضعف فمن مات كافرا وجبت له النار ومن مات مؤمنا وجبت له الجنة والعبد يعمل بالسيئة فلا يجزى إلا بمثلها والعبد يهم بالحسنة فيكتب له حسنة والعبد يعمل بالحسنة فتكتب له عشرا والعبد ينفق النفقة في سبيل الله فيضاعف له سبعمائة ضعف والناس أربعة، فموسع عليه في الدنيا وموسع عليه في الآخرة وموسع عليه في الدنيا ومقتر عليه في الآخرة ومقتر عليه في الدنيا وموسع عليه في الآخرة ومقتر عليه في الدنيا والآخرة.
وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله ﷺ كل حسنة يعملها العبد المسلم بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف