١٦- عدم إثارة الطلبة للمشاركة واستنتاج الحكم أو القاعدة أو الفائدة من أفواههم.
١٧- عدم التمهيد للدرس والتشويق له ٠ ١٨- التوبيخ والتجريح لمن يخطئ.
١٩- عدم قراءة وإعداد الدرس جيداً. ٢٠- تصحيح المعلم لبعض الأخطاء فقط.
٢١- عدم تبسيط كلمات القرآن الكريم الصعبة ومصطلحات التجويد إلى مستوى أذهان بألفاظ وأمثلة عصرية كي يساعد ذلك في فهمهم.
٢٢- عدم معرفة الأهمية البالغة لمنزلة القرآن الكريم والتجويد، وعدم الإلمام بأهداف المادة، وعدم رفع مكانته وعدم تعظيمه في أعينهم.
٢٣- جعل حصة القرآن الكريم وتجويده حصة مدرسية، والأفضل تحويلها إلى مجلس علم أو حلقة ذكر، ومعاملتهم كوالد محب لهم مشفق عليهم.
٢٤- تحدث المعلم أثناء الدرس بالعامية يساهم في تقليل أهمية القرآن والتجويد، لارتباطهما بالفصحى لغة القرآن الكريم، والتحدث بها من شعائر الإسلام.
٢٥- عدم تدريس القرآن الكريم والتجويد أحياناً في غير الفصل كغرفة القرآن أو المعمل أو مركز المصادر أو المختبر أو المكتبة... مما يعطي الحصة لوناً رائعاً من الإثارة والتجديد والنشاط.
٢٦- عدم تشجيع أصحاب الأصوات الجميلة والأداء المميز، لرفع مستواهم ولحث غيرهم على الاقتداء بهم.
٢٧- عدم تدريبهم وتعليمهم حسن الإصغاء والاستماع وأدب الحديث والمناقشة، فهذه من آداب القرآن الكريم، وتساعد على الحفظ والفهم.
٢٨- عدم حث المدرسة على إقامة مسابقة لأجمل قارئ وأفضل حافظ.
٢٩- المقاطعة غير المناسبة أثناء قراءة الطالب مما يزيد من أخطائه.
٣٠- عدم تعويدهم وتدريبهم على الارتجال وقراءة القرآن الكريم الدائمة بالتجويد أمام زملائه، وخارج الفصل وخارج المدرسة، فهذا مما يثبت الأحكام التجويدية والحفظ.
فهرس المحتويات
العنوان ١
إلى معلم القرآن الكريم ١
أهم طرق التدريس ١
أهمية تعليم القرآن الكريم ١
أهمية التجويد ١
فوائد التجويد ٢
بداية الحصة ٢
التمهيد ٢
القراءة الصامتة ٢


الصفحة التالية
Icon