٩ – كتابة بعض الأمثلة الخاطئة لإظهار الفرق بينها وبين الأمثلة الصحيحة ولزيادة فهم الطلبة، وذلك غالباً يكون في الصفوف المتقدمة وفي فترة التطبيق أو نهاية الحصة. ١٠- ضرورة كون الأمثلة من آيات القرآن الكريم فقط.
أهم الوسائل المستخدمة :
أ – الشرائح والصور والمجسمات. ب – شريط فيديو وكاسيت وحاسب. ج – لوحات وسائل. د – معمل اللغة. هـ – البطاقات. و – غرفة قرآنية، فإن تدريس المادة في غرفة خاصة يذهب إليها الطلبة أفضل، فإن لم توجد فيشترك مؤقتا مع أي مادة أخرى لأهمية ذلك ولا تكون حصة القرآن الكريم أو التجويد في المسجد لعدم وجود المكونات والوسائل ولعدم انتظام وتركيز الطلبة.
وهنالك وسائل حديثة كثيرة ظهرت الآن كالحاسب وغيره. كما يحثهم على شراء شريط تعليم التجويد.
تنبيهات :
١ – يلاحظ المعلم عند كتابة الأمثلة وكذلك أثناء القراءة التنبيه على الفرق بين الرسم الإملائي والعثماني على ألا يتوسع في تفاصيل ذلك، أما المعلومات والفوائد العلمية فإنه يتوسع في شرحها.
٢ – من المهم جداً إضفاء جو من الخشوع والأدب على الفصل في حصص التربية الإسلامية حيث أنها جلسة علم تنزل فيها الرحمة،
ويذكرهم الله سبحانه فيمن عنده، كذلك يوصيهم بالوضوء والطهارة الدائمة فمن السنة ذلك.
٣ – ليكثر المعلم من الأمثلة سواءً أكانت الأمثلة بمشاركة من الطلبة أم من عنده، فكثرة الأمثلة تساعد على فهم الدرس.
٤ – على المعلم الابتعاد في كل خطوات الدرس عن اتباع طريقة الترتيب ( سواءً بالأرقام أو بالأسماء أو بالمقاعد )، بل يتبع طريقة الانتقاء الفجائي ليظل الطلبة على ارتباط دائم بالدرس.
٥ - تأكيد المعلم على الطلبة بإغلاق الكتب أثناء الشرح والنقاش لئلا يتشتت ذهن الطلبة بين المعلم والكتاب.
استنتاج الحكم المطلوب :


الصفحة التالية
Icon