" صفحة رقم ٥١٢ "
هذا ساقط متروك. ونصبوا تبياناً على الحال. ويجوز أن يكون مفعولاً من جله. وللمسلمين متعلق ببشرى ومن حيث المعنى هو متعلق بهدى ورحمة.
٢ ( ) إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإْحْسَانِ وَإِيتَآءِ ذِى الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْى يَعِظُكُم