صفحة رقم ٤٤٨
وأربعين سنة، وإنما كانت بنو إسرائيل بمصر حين أتاها يعقوب وبنوه وحشمه، حين أتوا يوسف.
الشعراء :( ٢٣ ) قال فرعون وما.....
) قال فرعون ( لموسى :( وما رب العالمين ) [ آية : ٢٣ ] منكراً له.
الشعراء :( ٢٤ ) قال رب السماوات.....
) قال ( موسى.
) رب السماوات والأرض وما بينهما ( من العجائب ) إن كنتم موقنين ) [ آية : ٢٤ ]
بتوحيد الله عز وجل
الشعراء :( ٢٥ ) قال لمن حوله.....
) قال ( فرعون ) لمن حوله ( يعنى الأشراف، وكان حوله
خمسون ومائة من أشرافهم أصحاب الأثرة :( أَلا تسمتعونَ ) [ آية : ٢٥ ] إلى قول هذا
يعنى موسى
الشعراء :( ٢٦ ) قال ربكم ورب.....
) قال ( موسى : هو ) ربكم ورب ءابائكم الأولين ) [ آية : ٢٦ ].
تفسير سورة الشعراء من الآية :[ ٢٧ - ٤٦ ].
الشعراء :( ٢٧ ) قال إن رسولكم.....
) قال ( فرعون لهم :( إن رسولكم ( يعنى موسى ) الذي أرسل إليكم لمجنون ) [ آية :
٢٧ ]
الشعراء :( ٢٨ ) قال رب المشرق.....
) قال ( موسى : هو ) رب المشرق والمغرب ( يعنى مشرق ومغرب يوم،
يستوي الليل والنهار في السنة يومين، ويسمى البرج الميزان، ثم قال :( وما بينهما (
يعنى ما بين المشرق والمغرب من جبل أو بناء، أو شجر، أو شيء، ) إن كنتم تعقلون (
[ آية : ٢٨ ] توحيد الله عز وجل.
الشعراء :( ٢٩ ) قال لئن اتخذت.....
) قال ( فرعون :( لئن اتخذت إلها غيري ( يعنى رباً ) لأجعلنك من المسجونين (