صفحة رقم ٣١٩
والتفضيل، يعني ما كان فيه لشدة الموت وكربه
الواقعة :( ٨٩ ) فروح وريحان وجنة.....
) فروح ( يعني فراحة ) وريحان (
يعني الرزق في الجنة بلسان خير ) وجنت نعيمٍ ) [ آية : ٨٩ ].
تفسير سورة الواقعة من الآية ( ٩٢ ) إلى الآية ( ٩٦ ).
الواقعة :( ٩٠ ) وأما إن كان.....
وأما إن كان ( هذا الميت ) من أصحاب اليمين ) [ آية : ٩٠ ]
الواقعة :( ٩١ ) فسلام لك من.....
) فسلامٌ لك من أصحاب
اليمين ) [ آية : ٩١ ] يقول سلم الله ذنوبهم وغفرها فتجاوز عن سيئاتهم وتقبل حسناتهم
الواقعة :( ٩٢ ) وأما إن كان.....
) وأما إن كان ( هذا الميت ) من المكذبين ( بالبعث ) الضالين ) [ آية : ٩٢ ] عن
الهدى
الواقعة :( ٩٣ ) فنزل من حميم
) فنزلٌ من حميمٍ ) [ آية : ٩٣ ] يعني الحار الشديد الذي قد انتهى حره
الواقعة :( ٩٤ ) وتصلية جحيم
) وتصليه
جحيمٍ ) [ آية : ٩٤ ] يقول ما عظم من النار
الواقعة :( ٩٥ ) إن هذا لهو.....
) إن هذا ( الذي ذكر للمقربين وأصحاب
اليمين، وللمكذبين الضالين ) لهو حق اليقين ) [ آية : ٩٥ ] لا شك
الواقعة :( ٩٦ ) فسبح باسم ربك.....
) فسبح ( يقول
فاذكر ) باسم ربك ( بالتوحيد، ثم قال : ربك يا محمد ) العظيم ) ٦ [ آية : ٩٦ ] فلا شئ
أكبر منه، فعظم الرب، جل جلاله، نفسه.