والثاني أن المشركين واليهود كانوا يؤذون النبي صلى الله عليه و سلم وأصحابه أشد الأذى فنزلت هذه الآية قاله كعب بن مالك الأنصاري
و الثالث أنها نزلت فيما جرى بين أبي بكر الصديق وبين فنحاص اليهودي وقد سبق ذكره عن ابن عباس
والرابع أنها نزلت في النبي صلى الله عليه و سلم و أبي بكر الصديق قاله أبو صالح عن ابن عباس واختاره مقاتل وقال عكرمة نزلت في النبي صلى الله عليه و سلم وأبي بكر الصديق وفنحاص اليهودي