في قوله تعالى إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك الفتح ١ ٢ فعلمت أن الله لم يتم النعمة عليه حتى غفر له ذنوبه ثم قرأت الآية التي في المائدة إذا قمتم إلى الصلاة إلى قوله وليتم نعمته عليكم فعلمت أنه لم يتم النعمة عليهم حتى غفر لهم
والثاني بالهداية إلى الإيمان وإكمال الدين وهذا قول ابن زيد