إنما مثل الحياة الدنيا آية ٢٤ وفي الكهف عند قوله تعالى واضرب لهم مثل الحياة الدنيا آية ٤٥
قوله تعالى وفي الآخرة عذاب شديد أي لأعداء الله ومغفرة من الله ورضوان لأوليائه وأهل طاعته وما بعد هذا مذكور في آل عمران ١٨٥ إلى قوله ذلك فضل الله فبين أنه لا يدخل الجنة أحد إلا بفضل الله
ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد


الصفحة التالية
Icon