عن أبي بكر وأدبار النجوم بفتح الهمزة وقرأ الباقون بكسرها وقد شرحناها في ق٤٠ والمعنى صل له في إدبار النجوم أي حين تدبر أي تغيب بضوء الصبح وفي هذه الصلاة قولان
أحدهما أنها الركعتان قبل صلاة الفجر رواه علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم وهو قول الجمهور
والثاني أنها صلاة الغداة قاله الضحاك وابن زيد