أحدها انه قوله تعالى والآخرة خير وأبقى قاله قتادة
والثاني هذه السورة قاله عكرمة والسدي
والثالث أنه لم يرد أن معنى السورة في الصحف الأولى ولا الألفاظ بعينها وإنما أراد أن الفلاح لمن تزكى وذكر اسم ربه فصلى في الصحف الأولى كما هو في القرآن قاله ابن قتيبة
والرابع أنه من قوله تعالى قد أفلح من تزكى الى قوله وأبقى قاله ابن جرير
ثم بين الصحف الأولى ما هي فقال صحف إبراهيم وموسى وقد فسرناها في النجم ٣٦