٣١٣: ٣٩: ٣٠ سُفْيَانُ عَنْ رَجُلٍ عَنْ مُجَاهِدٍ والذين عقدت أَيْمَانُكُمْ قَالَ حَلْفٌ كَانَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَأُمِرُوا فِي الْإِسْلَامِ أَنْ يُعْطُوهُمْ نَصِيبَهُمْ مِنَ الْمَشُورَةِ وَالْعَقْلِ والنصر ولا ميراث (الآية ٣٣).
٢١٤: ٤٠: ٣٢ سفيان عَنِ الْأَعْمَشِ قَالَ أَعْطَاهُ أَبُو بكر السدس.
يعني المعاقد.
٢١٥: ٤١: ٥٥ سفيان عَنْ أَبِي هَاشِمٍ عَنْ مُجَاهِدٍ فِي قَوْلِهِ وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وحكما من أهلها وَتُخْبِرُهُ بِأَمْرِهَا وَتَقُولُ إِنَّهُ يَفْعَلُ كذى وكذى وتقول أرأيت ان تعظه على شئ فاعظه وَيَبْعَثُ الرَّجُلُ حَكَمًا مِنْ قِبَلِهِ فيخبره انها تفعل كذى وكذى ويأمرانهما ثنا بِالْفُرْقَةِ إِنْ رَأَيَا الْفُرْقَةَ أَوِ الجمع ان رأيا الخمع به قال الله جل وعز ان يريدا أصلاحا يوفق ابينهما قَالَ يَتَصَادَفَانِ فَيُخْبِرُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مَا قَالَ صَاحِبُهُ ثُمَّ يَنْظُرَانِ فَإِنْ كَانَ الزُّرْقُ مِنْ قِبَلِهَا أَقْبَلا عَلَيْهَا وَإِنْ كَانَ الزُّرْقُ مِنْ قِبَلِهِ،


الصفحة التالية
Icon