٥٠
مثل أن تلكم الجنة وجمع ﴿ تلقاء ﴾ تلاقي
٥١
في موضع خفض نعت للكافرين وقد يكون رفعا ونصبا بإضمار ( كما نسوا ) في موضع خفض بالكاف ( وما كانوا بآياتنا يجحدون ) عطف عليه أي وكما كانوا بآياتنا يجحدون
٥٢
أي بيناه حتى يعرفه من تدبره وقيل فصلناه أنزلناه متفرقا ( على علم ) منا به ( هدى ورحمة ) قال الفراء هو نصب على القطع قال أبو إسحاق أي هاديا ذا رحمة فجعله حالا من الهاء التي في فصلناه قال الكسائي والفراء ويجوز هدى ورحمة بالخفض قال الفراء مثل وهذا كتاب أنزلناه مبارك قال أبو إسحاق ويجوز هدى ورحمة بمعنى هو هدى ورحمة
٥٣
بالهمز لأنه من آل يؤول وأهل المدينة يخففون الهمزة ويجعلونها ألفا وفي
__________