٢٥ عليهم من الأول وأدنى إلى أفهامهم من الأول
فخاطب موسى ﷺ الجماعة بما هو أقرب
٢٦ فجاء بدليل يفهمونه عنه لأنهم يعلمون أنهم قد كان لهم آباء وأنهم قد فنوا وأنهم لا بد لهم من مفن وأنهم قد كانوا بعد أن لم يكونوا وأنهم لا بد لهم من مكون
٢٧ فأجابه موسى ﷺ عن هذا بأن
٢٨ أي ليس ملكه كملكك لأنك إنما تملك بلدا واحدا لا يجوز أمرك في غيره ويمت من لا تحب أن يموت والذي أرسلني يملك المشرق والمغرب وما بينهما إن كنتم تعقلون فستتبينون ما قلت
٢٩
فرفق به موسى ﷺ ف
٣٠ أي أتجعلني من المسجونين ولو جئتك بشيء تتبين به صدق ما جئت به
٣١ فلم يحتج الشرط إلى جواب عند سيبويه لأن ما تقدم يكفي منه
٣٦
قال أبو إسحاق أي أخره عن وقتك وأخر استتمام مناظرته حتى تجتمع

__________


الصفحة التالية
Icon