٩٩
رفع بفعلهم والمجرمون الذين دعوهم إلى عبادة الأصنام
١٠٠ في موضع رفع لأن المعنى فما لنا شافعون
١٠١
ويجوز ( ولا صديق حميم ) بالرفع يكون عطفا على الموضع لأن المعنى فما لنا شافعون ولا صديق حميم وجمع صديق أصدقاء وصدقاء وصداق ولا يقال صدق للفرق بين النعت وبين غيره وحكى الكوفيون أنه يقال في جمعه صدقان وهذا بعيد لأن هذا جمع ما ليس بنعت نحو رغيف ورغفان وحكوا أيضا صديق وأصادق وأفاعل إنما هو جمع أفعل إذا لم يكن نعتا نحو أشجع وأشاجع ويقال صديق للجماعة وللمرأة وجمع حميم أحماء وأحمة وكروها أفعلاء للتضعيف
١٠٢
أن في موضع رفع والمعنى فلو وقع لنا رجوع إلى الحياة لآمنا
١٠٥ على تأنيث الجماعة

__________


الصفحة التالية
Icon