٥٧
لما رد عليهم المؤمنون سألوا الرجوع إلى الدنيا واعتذروا فلم يعذروا ( ولا هم يستعتبون ) ولا حالهم حال من يستعتب فيرجع
٥٨ يدلهم على ما يحتاجون إليه
٦٠ في موضع جزم بالنهي فأكد بالنون الثقيلة فبني على الفتح كما يبنى الشيئان إذا ضم أحدهما إلى الآخر ( الذين لا يوقنون ) في موضع رفع ومن العرب من يقول الذون في موضع الرفع

__________


الصفحة التالية
Icon