من من وقال سعيد بن مسعدة الرفع بمعنى هو الرحمن قال أبو جعفر ويجوز الرفع بالابتداء وعلى البدل من المضمر الذي في خلق
في موضع رفع بالابتداء ( وما بينهما وما تحت الثرى ) عطف عليه
مجزوم بالشرط والجواب ( فإنه يعلم السر وأخفى ) أي وأخفى منه
مرفوع على البدل مما في يعلم أو على إضمار مبتدأ أو بالابتداء ( له الأسماء الحسنى ) رفع بالابتداء ( الحسنى ) من نعتها
قرأ حمزة
١٠ وكذا في القصص قال أبو جعفر وهذا على لغة من قال مررت بهو يا هذا فجاء به على الأصل وهو جائز إلا أن حمزة خالف أصله في هذين الموضعين خاصة
١١
لأن معنى نودي قيل له قرأ الحسن وأبو جعفر وأبو عمرو ( نودي يا موسى أني ) بفتح الهمزة بمعنى نودي بأني و أن في موضع نصب ومن كسر فالمعنى عنده قال إني

__________


الصفحة التالية
Icon