للتوكيد قال أبو إسحاق ولو قرىء بالنصب ( إلا الله الواحد القهار ) جاز على الاستثناء
٦٦
على النعت وأن نصبت الأول نصبت ويجوز رفع الأول ونصب ما بعده على المدح
٦٧
أي القرآن خبر جليل وقيل المعنى عظيم المنفعة وقال أبو إسحاق هذا الخبر نبأ عظيم
٦٨ أي لا تقبلونه
٦٩ قال أبو جعفر قد بينا معناه
٧٠
أن في موضع رفع لأنها اسم ما لم يسم فاعله ويجوز أن يكون في موضع نصب بمعنى إلا لأنما
٧٢ إذا ترد الماضي إلى المستقبل لأنها تشبه حروف الشرط وجوابها كجوابه ( ساجدين ) على الحال

__________


الصفحة التالية
Icon