الحسن فهذا من سيبويه يدل على أنه لا يجيزه
٧٣ مفعولان أي ذات تذكرة ( ومتاعا للمقوين ) روى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس قال المقوون المسافرون وقال ابن زيد المقوي الجائع قال أبو جعفر أصل هذا من أقوت الدار أي خلت كما قال
( حييت من طلل تقادم عهده ** أقوى وأقفر بعد أم الهيثم ) ويقال أقوى إذا نزل بالقي أي الأرض الخالية وأقوى إذا قوي أصحابه أي خلوا من الضعف
٧٤ أي بذكره وأسمائه الحسنى
٧٥ قول ابن عباس أنه نزول القرآن واستدل الفراء على صحة ذلك لأن بعده
٧٦ وقول الحسن أي بمساقط النجوم وزعم محمد بن جرير أن هذا القول أولى بالصواب لأنه المتعارف من النجوم أنها هي الطالعة
٧٧
٧٨ أي مصون
٧٩ من نعت الكتاب
٨٠ من نعت القرآن

__________


الصفحة التالية
Icon