فيقال ماءان غور قال أبو جعفر بابه ألا يثنى ولا يجمع فإن أردت اختلاف الأجناس ثنيت وجمعت والتقدير إن أصبح ماؤكم ذا غور مثل وسئل القرية وقيل غور بمعنى غائر ( فمن يأتيكم بماء معين ) يكون فعيلا من معن الماء إذا كثر ويجوز أن يكون مفعولا ويكون الأصل فيه معيونا مثل مبيع ويكون معناه على هذا الماء يرى بالأعين

__________


الصفحة التالية
Icon