قيل يفرون لما بينهم من المطالبة فيخافون ذلك وقيل يفرون لأن بعضهم يستحي من بعض فيكره أن يرى ما ينزل به من الفضيحة
٣٧ أي يشغله عن غيره
٣٨
رفع بالابتداء وإن كان نكرة للفائدة التي فيه والخبر ( مسفرة )
٣٩ نعت قال ابن زيد القترة ما علا من الغبار ويروى أنه إذا قيل للبهائم كوني ترابا صار ذلك التراب غبرة في وجوه الكفار
٤٢ تكون هم فاصلة أو مبتدأة و الفجرة خبر والجملة خبر أولئك

__________


الصفحة التالية
Icon