( وقفت فيها أصيلا كي أسائلها ** عيت جوابا وما بالربع من أحد )
( إلا أواري لأيا ما أبينها ** والنؤي كالحوض بالمظلومة الجلد ) والرفع في هذا مثل و ( وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ) وهذا مجاز أي إلا طلب رضوانه
٢١ أي بالثواب

__________


الصفحة التالية
Icon