١٧ مجاز لأنه يروى أن خزنتها ينادون إيتونا بمن أدبر وتولى عن طاعة الله وروى سعيد عن قتادة تدعو من أدبر عن طاعة الله وتولى عن كتابه وحقه
١٨ أي جعل المال في وعاء ولم يؤد منه الحقوق ويقال وعيت العلم وأوعيت المتاع
١٩
خلق في موضع خبر إن ونصبت ( هلوعا ) على الحال المقدرة والهلوع فيما حكاه أهل اللغة الذي يستعمل في حال الفقر ما لا ينبغي أن يستعمله من الجزع وقلة التأسي وفي الغنى ما لا ينبغي أن يستعمله من منع الحق الواجب وقلة الشكر وقد بين هذا بقوله
٢٠
٢١ ونصبت جزوعا و منوعا على النعت لهلوع ويجوز أن يكون التقدير صار كذا
٢٢ نصب على الاستثناء
٢٣ نعت
٢٤

__________


الصفحة التالية
Icon