تفسير سورة الأنبياء [١٠٥ - ١١٢]
كتب الله عز وجل عنده في اللوح المحفوظ كما كتب في جميع الكتب المنزلة أنه سيورث الأرض العباد الصالحين، ووعد المؤمنين بالنصر والعزة والتمكين إن عبدوه ولم يشركوا به شيئاً، وأرسل لهم محمداً ﷺ رحمة بهم يدعوهم إلى التوحيد حتى يمكنوا في الأرض.