تفسير سورة مريم [٤١ - ٥٣]
إبراهيم عليه السلام أبو الأنبياء، وفي قصته مع أبيه وقومه عبرة لأولي الألباب، فقد كان حريصاً على هداية قومه وأبيه، ولكن من جهلهم آذوه وامتنعوا من الاستجابة له، فنصره الله، وعوضه خيراً عنهم.


الصفحة التالية
Icon