﴿إنَّ المتقين في جنات ونهر﴾ ضياءٍ وسعةٍ وقيل: أراد أنهاراً فوحَّد لوفاق الفواصل
﴿في مقعد صدق﴾ في مجلس لا لغوٌ فيه ولا تأثيمٌ ﴿عند مليك مقتدر﴾ وهو الله تعالى وعند إشارةٌ إلى الرُّتبة والقربة من فضل الله ورحمته