كما استطاع العلم التطبيقي الحديث إنزال المطر الاصطناعي.. فقام التعارض الظاهري بين قوله تعالى :[ إنَّ الله عنده علم الساعة ويُنزِّل الغيث ويعلم ما في الأرحام..]، وبين الواقع... فإنكار النص كفرٌ، وإنكار الواقع الثابت يقيناً مكابرةٌ، فقامت الحاجة إلى التوفيق الذي يُحافظ على أساسيّات العقيدة، مع عدم تجاوز الملموس [.. ونحن مع الظواهر حتى يقوم الدليل القطعي على خلافها، وحينئذٍ نميل إلى التأويل وبابه واسعٌ..]. وهذه محاولة جدِّية للتوفيق بين بعض ما اعتبره الكثيرٌ أنَّه مِنَ المغيَّبات، وبين كونه معلوماً، بل ويجري الُتحكم فيه، كتحديد نوع الجنين قبل اختلاط النُطف !!، وذلك بالأدلة الشرعيَّة القائمة على دراسة النصوص الواردة وفق قواعد أصول الفقه الإسلامي، ونسأل الله - عز وجل - أن يجعل هذا الكتاب سبباً لتثبيت العقيدة، ونصرة الدين المتين... آمين.
الصفحة... سطر... الخطأ... الصواب
٦... الامبراطورية المغولية... الإمبراطورية المغولية الإسلامية
٦... مأربه... مآربه
٩١... وشبه... وشُبه
٢٢... فحري... فحريٌّ
٣٢... من... ممن
٧٢... وما تجري... وما تدري
٦٣... مخرج... مُخْرِج
٥٤... والتفصيل... وللتفصيل المتقدم ذكره
٨٦... ما في الارحام... ما في كل الأرحام معا
٦٨... لا يكونان من... لا يكونان إلا من
٦٨... فهل يعتبر ذلك دليل ؟... فهل يعتبر ذلك دليلا ؟
٦٨... الهامش ٨٩و٩٩... ميزان الاحوال... ميزان الأصول
٧٨... اعمل... أهل