(٥٢) بل ورد مرفوعًا بسند صحيح كما أشار العلامة أحمد محمد شاكر في تعليقه على ((المسند)) (١٧/٥٧) وهو كما قال: لأن الحديث من رواية ابن لهيعة من طريق قتيبة بن سعيد وروايته عن ابن لهيعة صحيحة والله أعلم. والذي لهم خبرة ومعرفة بإخراج الجانّ من الممسوسين يدركون هذه الحقيقة باعتراف مردة الجان، فالذي يذكر الله عند الأكل والجماع ودخول المنزل وغير ذلك شيطانه ضعيف وعكس ذلك صحيح.
(٥٣) في جميع المخطوطات (لتكرره) وما أثبتناه من الأصل.
(٥٤) في نسخة [ب] عبارة (الإرادة) وأضاف الدكتور كلمة (عزيمة) نقلاً عن الأصل.
(٥٥) في نسخة [ب] عبارة (إلا أن الشيطان).
(٥٦) في نسخة (ب) عبارة [ستره].
(٥٧) هكذا في جميع المخطوطات وفي الحديث [عقدًا].
(٥٨) الحديث رواه البخاري (١١٤٢) ومسلم (٧٧٦) وغيرهم.
(٥٩) ورد هذا في حديث صحيح رواه البخاري ومسلم عندما ذكر رجل إلى رسول الله ؟ أنه نام ليلة حتى أصبح فقال رسول الله ؟ (ذاك رجل بال الشيطان في أذنيه).
(٦٠) هذا في جميع المخطوطات أما الأصل ستة أجناس.
(٦١) هذا القول مأثور عن سفيان الثوري رحمه الله وغيره من السلف: (البدعة أحب إلى إبليس من المعصية).
(٦٢) في نسخة (ب) عبارة (وأن).
(٦٣) هذا الحديث من ثلاثيات مسند الإمام أحمد (٥/ ٣٣١) وسنده صحيح، وصححه الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (١٠/ ١٩٠)، وقال: [رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح]، وكذا صححه الشيخ ناصر في ((سلسلته الصحيحة)) برقم [٣٨٩].
(٦٤) في نسخة (ب) عبارة (يستهين بها).
(٦٥) في نسخة (ب) (عمّا).
(٦٦) ذكر هذا القول عن السلف رضوان الله عليهم.
(٦٧) في نسخة (ب) عبارة (ميزانك).
(٦٨) الدّهليز: هو الممر الواصل بين الباب والدار.
(٦٩) في نسخة (ب) عبارة (فهو سوس).