السابعة: استفتاحه الدعاء "بـ "رب "١" وقوله "تعالى": ٢ ﴿فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ﴾ ٣.
الثامنة: إثبات المكر"أولاً"٤ والكيد بعده لهن.
﴿ثُمَّ بَدَا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ﴾ الآية.
قيل: "سبب٥" ذلك أن الحديث شاع في الناس "فأرادوا سجنه إظهارا للناس أنه المذنب"٦ ﴿حَتَّى حِينَ﴾ قيل: إلى أن تسكن القضية٧.
فيه مسائل:
الأولى٨: أنهم تمالوا على ذلك "ليس"٩ رأيا لزوجها١٠ خامة.
الثانية: أن تلك الحيلة لم تنفع، بل أظهر الله "ما يكرهون"١١ على الرغم منهم.
١ في "ب" والمطبوعة: بربه.
٢ ساقطة من "س".
٣ انظر ما سبق من الكلام عن منهج الشيخ ص "١٦٠".
٤ في "س": بالهامش.
٥ في "س": أن سبب.
٦ في المطبوعة: فأرادوا إظهار أنه المذنب.
٧ ذكر البغوي في تفسيره "٤٢٥: ٢" نحو هذا القول عن عطاء حيث قال: إلى أن تنقطع مقالة الناس.
٨ في "س" مثبته في الهامش.
٩ ساقطة من "ض".
١٠ لظاهر قوله تعالى.: ﴿ثُمَّ بَدَا لَهُمْ﴾.
وانظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي "١٨٦: ٩".
١١ في "س": ما يكرهونه.
٢ ساقطة من "س".
٣ انظر ما سبق من الكلام عن منهج الشيخ ص "١٦٠".
٤ في "س": بالهامش.
٥ في "س": أن سبب.
٦ في المطبوعة: فأرادوا إظهار أنه المذنب.
٧ ذكر البغوي في تفسيره "٤٢٥: ٢" نحو هذا القول عن عطاء حيث قال: إلى أن تنقطع مقالة الناس.
٨ في "س" مثبته في الهامش.
٩ ساقطة من "ض".
١٠ لظاهر قوله تعالى.: ﴿ثُمَّ بَدَا لَهُمْ﴾.
وانظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي "١٨٦: ٩".
١١ في "س": ما يكرهونه.