الثانية: "التنبيه"١ على أن غيره لا يقدر عليه٢.
الثالثة: التنبيه على النعمة بقوله: ﴿لَكُمْ﴾.
الرابعة: ما يحصل به من الشراب والمرعى.
الخامسة: نبات الزرع والأشجار الخاصة.
السادسة: من كل الثمرات.
السابعة: أن ذلك الإنبات لنا.
الثامنة: ذكره أن في هذا "آيات"٣.
التاسعة: كونها مخصوصة بالمتفكرين.
الحادية عشرة٤: الاستدلال بخلق الليل والنهار والعلويات.
الثانية: أن تسخيرها لنا.
الثالثة: قوله: ﴿مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ﴾.
الرابعة: ذكر الآيات في ذلك.
الخامسة: أنها مخصوصة بالذين يعقلون.
الثانية عشرة٥: الاستدلال بخلق ما في الأرض "لنا"٦ على
١ ساقطة من المطبوعة.
٢ يدل على هذا الحصر، ع المستفاد من تقديم الضمير في قوله: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً﴾ الآية.
٣ في المطبوعة: لآيات.
٤ المراد بها قوله تعالى: ﴿وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾.
٥ المراد بها قوله تعالى: ﴿وَمَا ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُخْتَلِفاً أَلْوَانُهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ﴾.
٦ ساقطة من "س".
٢ يدل على هذا الحصر، ع المستفاد من تقديم الضمير في قوله: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً﴾ الآية.
٣ في المطبوعة: لآيات.
٤ المراد بها قوله تعالى: ﴿وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾.
٥ المراد بها قوله تعالى: ﴿وَمَا ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُخْتَلِفاً أَلْوَانُهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ﴾.
٦ ساقطة من "س".