٣٥. مُحَمّد بن مُحَمّد بن محمش، أبو طاهر الزيادي النيسابوري.
٣٦. مُحَمّد بن موسى بن الفضل بن شاذن، أبو سعيد النيسابوري الصيرفي.
٣٧. منصور بن الحسين بن مُحَمّد، أبو نصر بن أبي منصور النيسابوري.
٣٨. منصور بن عَبْد الوهاب بن أحْمَد بن عَبْد الله، أبو صالح الشالنجي البزاز.
٣٩. نصر بن بَكْر بن أحْمَد بن الحسين، أبو منصورالمهراني النيسابوري.
وهناك تسعة مِن الشيوخ الذين روى عنهم الواحدي فِي كتابه هذا لَمْ نستطع الوقوف عَلَى تراجم لهم، وهم :
١. أحْمَد بن إبْرَاهيم، أبو الحسن النجار.
٢. أحْمَد بن مُحَمّد بن إبْرَاهيم، أبو نصر المهرجاني.
٣. أحْمَد بن مُحَمّد بن أحمد بن جعفر.
٤. عقيل بن مُحَمَّد، أبو حكيم الجرجاني.
٥. عمرو بن أبي عمرو المزكي.
٦. الفضل بن أحمد بن محمد بن إبراهيم الصوفي.
٧. مُحَمَّد بن عَبْد العزيز، أبو عمرو المروزي القنطري.
٨. مُحَمَّد بن عُمَر، أبو بكر الخشاب.
٩. أبو معمر بن إسماعيل الإسماعيلي.
ويجدر بنا هنا أن ننبه إلى أن هؤلاء ليسوا كل شيوخ الواحدي، بل كَانَ لَهُ شيوخ في كل فن، فنجده يأخذ اللغة عَن ثلاثة مِنْ مشايخه الذين كانوا أساطين اللغة حينذاك وهم:(١)
أبو الفضل أحمد بن مُحَمَّد بن عَبْد الله بن يوسف السهلي النيسابوري الشَّافِعِيّ الأديب العروضي. ويحدثنا الواحدي عَنْهُ فيقول :(( وله المصنفات الكبار والاستدراكات عَلَى الفحول مِن العلماء باللغة والنحو، وقد كُنْتُ لازمته سنين، أدخل عَلِيهِ عند طلوع الشمس، وأخرج لغروبها، أسمع وأقرأ وأعلق وأحفظ وأبحث وأذاكر أصحابه ما بين طرفي النهار، وقرأت عَلِيهِ الكثير مِن الدواوين واللغة ))(٢).
(٢) معجم الأدباء ٤/١٦٦٢.