أسباب نزول القرآن، وسيأتي الحديث عَنْهُ مفصلاً.
شرح ديوان المتنبي، ذكره ابن خلكان ووصفه بقوله :(( وَلَيْسَ فِي شروحه مَعَ كثرتها مثله )) (١).
طبع في بومباي بالهند سنة ١٢٧١ ه -، ثم نشر في برلين سنة ١٨٥٨م. ثم صوَّرته مكتبة المثنى في بغداد بالأوفسيت.
الوجيز في التفسير، طبع بهامش " التفسير المنير لمعالم التنزيل " للشيخ محمد نووي الجاوي سنة ١٣٠٥ ه -.
الوسيط في تفسير القرآن المجيد، طبع في دار الكتب العلمية في بيروت سنة ١٩٩٤ م، بتحقيق عادل أحمد عبد الموجود، وعلي محمد معوض، و د. أحمد محمد صبرة، و د. أحمد عبد الغني الجمل، و د. عبد الرحمان عويس. تقديم وتقريض
أ. د. عبد الحي الفرماوي.
الوسيط في الأمثال، طبع في الكويت بتحقيق د. عفيف محمد عبد الرحمان، سنة ١٩٧٥م.
ب- الكتب المخطوطة :
١. البسيط في تفسير القرآن، وهو تفسير موسع للقرآن أبرز فيه الواحدي مقدرته اللغوية والفنية (٢)، توجد نسخة خطية منه في مكتبة تشستربيتي (٣). وأخرى في دار الكتب المصرية ( الخزانة التيمورية)(٤).
ج. الكُتُب التي فِي عداد المفقودات :
١- الإعراب فِي علم الإعراب.
٢- التحبير فِي شرح الأسماء الحسنى.
٣- تفسير النَّبيّ - ﷺ -.
٤- كتاب الدعوات.
٥- كتاب المحصول.
٦- مختصر فِي فضائل القرآن.
٧- المغازي.
٨- نفي التحريف عن القرآن الشريف.
المبحث الخامس
مكانته العلمية وثناء العلماء عَلَيْهِ :
بعد كل ما قلناه لا نجد غرابة إذا قلنا أن الواحدي تبوأ مكانة سامية فِي علوم شتى لاسيما اللغة وعلومها والأدب، والتفسير، والقراءات، وعلوم القرآن. ونستطيع أن نبرهن عَلَى هذا القول مِنْ خلال أقوال العلماء فِيهِ:

(١) المصدر نفسه.
(٢) انظر : الواحدي ومنهجه في التفسير : ٤٥.
(٣) انظر : المخطوطات العربية في مكتبة تشستربيتي ١/٤٣٩.
(٤) انظر : الواحدي ومنهجه في التفسير : ٤٤.


الصفحة التالية
Icon