١٠- جعلنا الكتاب عَلَى رِوَايَة واحدة، وَهِيَ رِوَايَة الأرغياني، وَهِيَ الرِّوَايَة عينها الَّتِي اعتمدها الحَافِظ ابن حجر في كتاب " العجاب ".
١١- رقمنا أحاديث الكِتَاب المسندة.
وبعد هذا كله فلسنا ندعي العصمة لعملنا، ولكن حسبنا أننا بذلنا جهدنا فيه،
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.