قال الكلبي: نزلت في جهينة، ومزينة، وأشجع، وأسلم، وغفار: ﴿ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ﴾ [ التوبة ١٠١] يعني عبد الله بن أبي، وجد بن قيس، ومُعتَب(١) بن قشير والجُلاس بن سويد، وأبا عامر الراهب (٢).
قوله - عز وجل -: ﴿ وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِم - …الآية ﴾ [التوبة: ١٠٢].
قال ابن عباس في رواية الوالبي (٣) : نزلت في قوم كانوا تخلفوا (٤) عن
(١) في ( ب ) :(( معبث )).
(٢) انظر : تفسير عبد الرزاق ٢/١٦١، والطبري ٧/ ٩، وابن أبي حاتم ٦/١٨٦٩، والمصنف في الوسيط ٢/ ٥٢١، والسمرقندي في بحر العلوم ٢/ ٧١، والبغوي في معالم التنزيل ٢/٣٨٢، والزمخشري في الكشاف ٢/٢١١، وابن عطية في المحرر الوجيز ٧/١٥-١٦، والقرطبي في التفسير ٤/ ٣٠٨١ ونقل قَوْل ابن عَبَّاسٍ إنها نزلت في عشرة تخلفوا عن غزوة تبوك فاوثق سبعة مِنْهُمْ أنفسهم في سواري المسجد …. وَقَالَ زيد بن اسلم كانوا ثمانية وَقِيْلَ كانوا ستة وَقِيْلَ كانوا خمسة. انظر : تفسير الخازن وما اعترض بِهِ عَلَى ذَلِكَ ٣/ ١٤١ وهذا الشطر أخرجه ابن المنذر من قَوْل عكرمة كَمَا في الدر ٤/ ٢٧٧، وأبو حيان في البحر المحيط ٥/٩٤، وابن كَثِيْر في تفسيره ٢/٥٢٤، والثعالبي في التفسير ٣/٢٠٨، والسيوطي في الدر المنثور ٤/٢٧٣ وزاد نسبته إلى ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن مردويه وأبي الشيخ.
(٣) في ( س ) و ( ه) :(( ابن الوالبي )).
(٤) في ( س ) و ( ه) :(( قَدْ تخلفوا )).
(٢) انظر : تفسير عبد الرزاق ٢/١٦١، والطبري ٧/ ٩، وابن أبي حاتم ٦/١٨٦٩، والمصنف في الوسيط ٢/ ٥٢١، والسمرقندي في بحر العلوم ٢/ ٧١، والبغوي في معالم التنزيل ٢/٣٨٢، والزمخشري في الكشاف ٢/٢١١، وابن عطية في المحرر الوجيز ٧/١٥-١٦، والقرطبي في التفسير ٤/ ٣٠٨١ ونقل قَوْل ابن عَبَّاسٍ إنها نزلت في عشرة تخلفوا عن غزوة تبوك فاوثق سبعة مِنْهُمْ أنفسهم في سواري المسجد …. وَقَالَ زيد بن اسلم كانوا ثمانية وَقِيْلَ كانوا ستة وَقِيْلَ كانوا خمسة. انظر : تفسير الخازن وما اعترض بِهِ عَلَى ذَلِكَ ٣/ ١٤١ وهذا الشطر أخرجه ابن المنذر من قَوْل عكرمة كَمَا في الدر ٤/ ٢٧٧، وأبو حيان في البحر المحيط ٥/٩٤، وابن كَثِيْر في تفسيره ٢/٥٢٤، والثعالبي في التفسير ٣/٢٠٨، والسيوطي في الدر المنثور ٤/٢٧٣ وزاد نسبته إلى ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن مردويه وأبي الشيخ.
(٣) في ( س ) و ( ه) :(( ابن الوالبي )).
(٤) في ( س ) و ( ه) :(( قَدْ تخلفوا )).