(١). والله أعلم بالصواب(٢).
تم كتاب (( أسباب نزول القرآن ))، والحمد لله الواحد المنان
وصلى الله عَلَى سيدنا مُحَمّد وآله
والتابعين لهم بإحسان (٣).
(١) كتب ناسخ ( ب ) في هذا الموقع ((بلغ مقابلة)) وهذا ما يدل عَلَى مقابلتها عَلَى النسخة المنسوخة منها وهو دليل على جودة النسخة وحسنها وأصالتها.
(٢) جملة (( والله أعلم بالصواب )) من ( ب ) فقط.
(٣) جاء فِي خاتمة نسخة ( ب ) ما نصه :
(( آخر كتاب أسباب النزول … في عشية الأحد خامس عشرين ( كذا ) ذي القعدة من سنة (( خمس.. وخمس مئة على يدي الفقير إلى الله تعالى محمد بن محمد بن حسن الأصفهاني المعروف برنْباس رحم الله من دعا له بالمغفرة و … والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي وآله وسلم كثيراً )).
ثم كتب تحته بخط مغاير ما نصه :
(( بلغ مقابلة من أوله إلى آخره وصح الجميع بعد المعارضة والتصحيح. بحمد الله ومَنّه وفضله، وفرغ من مقابلته جميعه أبو بكر بن محمد بن علي الدينوري العلاف فِي سنة اثنتي وخمسمائة حامداً لله تعالى ومصلياً على رسوله محمد النبي وآله وصحبه وسلم )).
(٢) جملة (( والله أعلم بالصواب )) من ( ب ) فقط.
(٣) جاء فِي خاتمة نسخة ( ب ) ما نصه :
(( آخر كتاب أسباب النزول … في عشية الأحد خامس عشرين ( كذا ) ذي القعدة من سنة (( خمس.. وخمس مئة على يدي الفقير إلى الله تعالى محمد بن محمد بن حسن الأصفهاني المعروف برنْباس رحم الله من دعا له بالمغفرة و … والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي وآله وسلم كثيراً )).
ثم كتب تحته بخط مغاير ما نصه :
(( بلغ مقابلة من أوله إلى آخره وصح الجميع بعد المعارضة والتصحيح. بحمد الله ومَنّه وفضله، وفرغ من مقابلته جميعه أبو بكر بن محمد بن علي الدينوري العلاف فِي سنة اثنتي وخمسمائة حامداً لله تعالى ومصلياً على رسوله محمد النبي وآله وصحبه وسلم )).