بدرفارتدوا، وهم(١) والذين نزلت فيهم :﴿ إِنَّ الَّذِيْنَ تَوَفَّاهُمُ المَلائِكَةُ ظالِمِي أَنفُسِهِمْ …الآية ﴾ [النساء: ٩٧].
قوله - عز وجل - :﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا…الآية ﴾ [العنكبوت: ٦٠].
(٣٣٧) أخبرنا أبو بكر أحمد بن مُحَمّد التميمي، قَالَ : أخبرنا أبو مُحَمّد بن حيان (٢)، قَالَ : حَدَّثَنَا أحمد بن جعفر الجمال، قَالَ : حدثنا عبد الواحد بن مُحَمّد البجلي، قَالَ : حَدَّثَنَا يزيد بن هارون، قَالَ: حَدَّثَنَا الجراح(٣) بن منهال، عن الزهري - وهو(٤) عبد الرحيم (٥)بن عطاء (٦) -، عن عطاء، عن ابن عمر قَالَ (٧)
(١) فِي (ه) :((المشركون عن الدين فارتدوهم والذين)) وَهُوَ تحريف.
(٢) هُوَ أبو الشيخ، والحديث في أخلاق النَّبْيّ - ﷺ -، لَهُ : ٢٨٠.
(٣) في ( ب ) :((الحجاج)).
(٤) في (ه - ) :((عن)). خطأ.
(٥) في ( ب ) :(( عبد الرَّحمَان )) خطأ.
(٦) كذا فِي جَمِيْع نسخ (( أسباب النزول ))، إلا نسخة اعتمدها محقق ( س ) ورمز لَهَا بـ (م) جاء فيهَا
(( عطاف ))، وَهُوَ تاصواب كَمَا بينه الحافظ أَبُو الشيخ عقب روايته للحديث.
(٧) إسناده ضعيف جداً ؛ لأَنَّ الجراح بن منهال وَهُوَ : أبو العطوف متهم بالوضع. =
= أخرجه : عَبْد بن حميد في المنتخب (٨١٦)، وَمَنْ طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق ٤/١٢٧ ورواه البَيْهَقِيّ كَمَا في تاريخ دمشق ٤/١٢٧ عن يزيد بن هارون، عن الجراح، عن الزهري، عن رجل، عن ابن عمر، بِهِ.
وأخرجه : ابن أبي حاتم في تفسيره ٩/٣٠٧٨ (١٤٧١٤) مِنْ طريق يزيد بن هارون، عن الجراح، عن الزهري، عن ابن عمر، بِهِ ورواه ابن مردويه كَمَا في الدر المنثور ٦/٤٧٥. قَالَ البَيْهَقِيّ :(( هذا إسناد مجهول، والجراح بن منهال ضعيف )). انظر : تاريخ دمشق ٤/١٢٧.
وَقَالَ ابن كثير في تفسيره ٣/٥٥٦ :((هذا حديث غريب، وأبو العطوف ضعيف ))، وَقَالَ البوصيري في مختصر إتحاف المهرة ١٠/٤٢٥ :((رَوَاه عَبْد بن حميد، وأبو الشيخ بن حيان في كتاب الثواب، بسند فِيهِ راو لَمْ يسم )).
وضعفه السيوطي أيضاً فِي الدر المنثور ٦/٤٧٥.
(٢) هُوَ أبو الشيخ، والحديث في أخلاق النَّبْيّ - ﷺ -، لَهُ : ٢٨٠.
(٣) في ( ب ) :((الحجاج)).
(٤) في (ه - ) :((عن)). خطأ.
(٥) في ( ب ) :(( عبد الرَّحمَان )) خطأ.
(٦) كذا فِي جَمِيْع نسخ (( أسباب النزول ))، إلا نسخة اعتمدها محقق ( س ) ورمز لَهَا بـ (م) جاء فيهَا
(( عطاف ))، وَهُوَ تاصواب كَمَا بينه الحافظ أَبُو الشيخ عقب روايته للحديث.
(٧) إسناده ضعيف جداً ؛ لأَنَّ الجراح بن منهال وَهُوَ : أبو العطوف متهم بالوضع. =
= أخرجه : عَبْد بن حميد في المنتخب (٨١٦)، وَمَنْ طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق ٤/١٢٧ ورواه البَيْهَقِيّ كَمَا في تاريخ دمشق ٤/١٢٧ عن يزيد بن هارون، عن الجراح، عن الزهري، عن رجل، عن ابن عمر، بِهِ.
وأخرجه : ابن أبي حاتم في تفسيره ٩/٣٠٧٨ (١٤٧١٤) مِنْ طريق يزيد بن هارون، عن الجراح، عن الزهري، عن ابن عمر، بِهِ ورواه ابن مردويه كَمَا في الدر المنثور ٦/٤٧٥. قَالَ البَيْهَقِيّ :(( هذا إسناد مجهول، والجراح بن منهال ضعيف )). انظر : تاريخ دمشق ٤/١٢٧.
وَقَالَ ابن كثير في تفسيره ٣/٥٥٦ :((هذا حديث غريب، وأبو العطوف ضعيف ))، وَقَالَ البوصيري في مختصر إتحاف المهرة ١٠/٤٢٥ :((رَوَاه عَبْد بن حميد، وأبو الشيخ بن حيان في كتاب الثواب، بسند فِيهِ راو لَمْ يسم )).
وضعفه السيوطي أيضاً فِي الدر المنثور ٦/٤٧٥.