وَاحْتَجَّ: «بِأَنَّ اللَّهَ (عَزَّ وَجَلَّ) قَالَ: (ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) وَلَا مَعْنَى لِلْغُسْلِ «١» : لِأَنَّ الْغُسْلَ رَابِعٌ «٢».».
وَاحْتَجَّ: «بِأَنَّ الْحَيْضَ، هُوَ: أَنْ يُرْخِيَ الرَّحِمُ الدَّمَ حَتَّى يَظْهَرَ «٣»
(١) قَالَ فى الْمُخْتَصر (ج ٥ ص ٤) :«وَلَيْسَ فى الْكتاب، وَلَا فِي السّنة- للْغسْل بعد الْحَيْضَة الثَّالِثَة- معنى: تنقضى بِهِ الْعدة.».
(٢) فى الأَصْل: «رَافع». وَهُوَ تَحْرِيف. والتصحيح عَن الرسَالَة (ص ٥٦٨).
وراجع كَلَامه فِيهَا لِأَن مَا فى الأَصْل مُخْتَصر.
(٣) كَذَا بالرسالة (ص ٥٦٦). وفى الأَصْل: «يطهر». وَهُوَ تَحْرِيف.
(٢) فى الأَصْل: «رَافع». وَهُوَ تَحْرِيف. والتصحيح عَن الرسَالَة (ص ٥٦٨).
وراجع كَلَامه فِيهَا لِأَن مَا فى الأَصْل مُخْتَصر.
(٣) كَذَا بالرسالة (ص ٥٦٦). وفى الأَصْل: «يطهر». وَهُوَ تَحْرِيف.