صفحة سطر ٣٣ ٩ (وَإِنَّمَا). كَذَا بالرسالة. وفى الأَصْل: (إِنَّمَا).
١٢ (أتبع).
١٥ (و [فى] ).
٣٥ ٨ انْظُر حَدِيث صَالح، فى الرسَالَة (ص ١٨٢)، وَالأُم (ج ١ ص ١٨٦).
٣٦ ٣ (وَغير). كَذَا بِالْأَصْلِ والرسالة (ط. بولاق). وفى نُسْخَة الرّبيع (ص ١٨٥)، والموطأ- بِهَامِش الشَّرْح (ج ١ ص ٣٧١- ٣٧٢) -: (أَو غير).
(تتْرك). كَذَا بالرسالة. وفى الأَصْل: بِالْيَاءِ. وَهُوَ صَحِيح أَيْضا.
١٧ [ثمَّ قَالَ].
٣٧ ١١ (وَلَا عَن) بِفَتْح النُّون.
٣٨ ١ (يعلم [الله]. هَذِه الزِّيَادَة نشأت عَن ظن: أَن (يعلم) صَحِيح. ثمَّ عثرنا على النَّص فى إبِْطَال الِاسْتِحْسَان- الملحق بِالْأُمِّ (ج ٧ ص ٢٦٧) -: فَتبين أَنه مصحف عَن (فَعلم) أَي: النَّبِي. فَتعين التَّصْحِيح والحذف. وَهَذَا النَّص وَمَا رَوَاهُ الْمُزنِيّ، ذكر فى الطَّبَقَات (ج ١ ص ٢٤١). وذيله ابْن السبكى بِمَا فِيهِ فَائِدَة.
٣٩ ١٠ (الْمُزنِيّ وَالربيع). فى الطَّبَقَات (ج ٢ ص ١٩) :(أَو). وراجع الْحِكَايَة فِيهَا، وَكَلَام ابْن السبكى عَنْهَا.
٤٠ ٧ كَلَام الشَّافِعِي عَن الرُّؤْيَة، ذكر بِمَعْنَاهُ: فى الْحِلْية (ج ٩ ص ١١٧)، ومناقب الْفَخر (ص ٤١)، والطبقات (ج ١ ص ٢٣١). وَالِاعْتِبَار (ص ٢٥٩) ١٢ كَلَامه عَن الْمَشِيئَة، ذكره فى السّنَن الْكُبْرَى (ج ١٠ ص ٢٠٦) بِزِيَادَة مفيدة وَذكر فى الْحِلْية (ج ٩ ص ١١٢). وَانْظُر فى الطَّبَقَات (ج ١ ص ٢٥٨) :
مَا رَوَاهُ حَرْمَلَة عَن الشَّافِعِي فى ذَلِك. ثمَّ انْظُر مَنَاقِب الْفَخر (ص ٤١ و٤٣)، ١٦ (الْحَنْظَلِي [حَدَّثَنى أَبى] ). زِيَادَة لَا بُد مِنْهَا عَن مَنَاقِب ابْن أَبى حَاتِم (ص ٦٢) والطبقات (ج ١ ص ٢٢٧). و: (نَا أَبُو عبد الْملك). فى الأَصْل: (نَا أَبى عبد الْملك). ثمَّ (أثبت مَا ذكر بمداد آخر. وَصِحَّة الْعبارَة- مَعَ مُرَاعَاة الزِّيَادَة السَّابِقَة-: (ثَنَا عبد الْملك).


الصفحة التالية
Icon