* هذا هو قول إبراهيم - عليه السلام - لقومه عندما كان يدعوهم لتوحيد الله تعالى وعدم الإشراك به : إني توجَّهت بوجهي في العبادة لله عز وجل وحده، فهو الذي خلق السموات والأرض، مائلا عن الشرك إلى التوحيد، وما أنا من المشركين مع الله غيره.
وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلاَ تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُم بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَاناً فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ﴿٨١﴾الأنعام... إبراهيم - عليه السلام -... لقومه
* هذا هو قول إبراهيم - عليه السلام - لقومه عندما كان يدعوهم لتوحيد الله تعالى وعدم الإشراك به : فقال لهم : وكيف أخاف أوثانكم وأنتم لا تخافون ربي الذي خلقكم وخلق أوثانكم التي أشركتموها معه في العبادة، من غير حجة لكم على ذلك ؟ فأي الفريقين: فريق المشركين وفريق الموحدين أحق بالطمأنينة والسلامة والأمن من عذاب الله ؟ إن كنتم تعلمون صدق ما أقول فأخبروني.
قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴿١٤﴾ الأعراف... إبليس... لله تعالى
* هذا هو قول إبليس لله تعالى، قال إبليس لله - جل وعلا- حينما يئس من رحمته : أمهلني إلى يوم البعث ; وذلك لأتمكن من إغواء مَن أقدر عليه من بني آدم.
الآيات... القائل... لمن قيل
قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴿٢٣﴾ الأعراف... آدم وحواء عليهما السلام... لله تعالى
* قال آدم وحواء : ربنا ظلمنا أنفسنا بالأكل من الشجرة، وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن ممن أضاعوا حظَّهم في دنياهم وأخراهم. (وهذه الكلمات هي التي تلقاها آدم من ربه، فدعا بها فتاب الله عليه).