٢ - وفي ترجمة موسى بن الحسن المتوفى سنة ٢٨٧ ه أنه (كان حسن الصوت بالقرآن في الفجر وفي صلاة التراويح، فلقب بذى الصوت الجيد) (١) ٣ - ومحمد بن سعد بن سعيد العسال (كان من القراء المجودين الموصوفين بحسن الأداء، يقصد في رمضان لسماع قراءتة في صلاة التراويح من الأماكن البعيدة) (٢) ٤ - وأبو محمد سبط الخياط المتوفى سنة ٥٤١ ه (والأستاذ البارع الكامل الصالح الثقة شيخ الإقراء ببغداد في عصره... وأحد الذين انتهت إليهم رياسة القراءة علما وعملا والتجويد علما وعملا وطربا...) (٣) كان حسن القراءة في المحراب، (سيما ليالى رمضان، وكان يحضر عنده الناس لاسماع قراءتة)، (وكان يحضر
صوتا بالقرآن على كبر السن) (٤)

(١) أنظر: ابن الجوزى: المنتظم ج ٦ ص ٢٢ (٢) ابن رجب: الذيل على طبقات الحنابلة ج ١ ص ١١٣ (٣) اين الجزرى: غاية انهاية ج ١ ص ٤٣٤ و ٣٥ (٤) نفس المرجع، وأنظر: ابن رجب: المرجع اسابق ج ١ ص ٢٠٩ و ٢١٠


الصفحة التالية
Icon